83

كيف تخلق السعادة فى حياتك -أفضل ثلاثة طرق

عادة ما نقع في دوامات من السلبية نبدأ بالتفكير في موقف حدث لنا و نقوم بافتراضات سلبية ليس لها علاقة بالموقف

هنا كبسولة التحسن

على سبيل المثال دعنا نقول أن هناك من رفضك في الماضي ربما ستكرر ذلك الموقف مرارا وتكرارا فى عقلك و تقول لنفسك

السعادة ليست شيء ما تستقيظ في يوم لتجده ملكك بطريقة سحرية.

لماذا قلت ذلم لها؟...بالتأكيد ستعتقد أني فاشلا لا يعجب بي أحد...لن أجد من يحبني أبدا

يجب عليك خلقها، يجب عليك أن تكتسب عادات صحيحة و مع الوقت ستشعر بأنك أكثر سعادة

ويزداد الأمر سوءا باستمرار عندما نقع في دوامات من السلبية مثل تلك. يمكننا أن نمضي نصف ساعة أو ساعة نعذب أنفسنا بخلق أطنان من التعاسة فى حياتنا

لذا اليوم سأريك أفضل ثلاث طرق لخلق المزيد من السعادة التي يمكنها جعلك تستمتع حقا بوقتك في هذه اللعبة التي نلعبها جميعا التي تسمي"الحياة"

لذلك من المهم للغاية أن تكون قادر على تنقذ نفسك مبكرا في دوامات السلبية

اول طريقة لخلق السعادة هي إصلاح النسبة

حتى تتوقف بشكل أساسي عن تعذيب ذاتك

وجدت الدراسات أن حوالي 80% من أفكرنا اليومية الأساسية سلبية

وأفضل طريقة لذلك هي التأمل

و هذا سيء لأن كل مرة تأتيك فكرة سلبية يراودك شعور سيء

التأمل بطريقة أو آخرى مثل رفع الأثقال و التدريب لكن عن طريق عقلك

كلما تأملت أكثر كلما أصبحت قادرا علي التحكم في أفكارك

علي سبيل المثال، الفكرة الشائعة للغاية لدي الكثير منا "أنا لست جيد بما فيه الكفاية"

عندما تراودك تلك الفكرة بماذا تشعر؟ حسنا، هذا يعتمد علي شخصك يمكن للفكرة أن تشعرك بالغصب، الخجل، الذنب، الإحباط، أو حتي فقط الحزن

ستكون قادرا على منع نفسك من السقوط في دوامة سلبية و وضع أفكار إيجابية بنفسك حتي تتوقف عن خلق المزيد من التعاسة

الفكرة أن مراودة فكرة سلبية كتلك لك تجعلك تشعر بشعور سيء

باستخدام المثال السابق اذا وجدت نفسك في دوامة من الأفكار السلبية بسبب تفكيرك العميق برفضك فى الماضي، يمكنك ببساطة أن تقول لنفسك

أنت تخلق تعاسة في حياتك

قيامها برفضي كان فى الواقع شيئا جيدا...كلما قمت بذلك كلما أصبحت أفضل في التحدث إلى الفتيات

علي الجانب الآخر، عندما تراودك فكرة إيجابية مثل "الناس تحبني"... ماذا يحدث؟

مما يجعل الموقع كله يبدو جيد ويوقف دوامة الأفكار السلبية

حسنا، تجعلك تشعر بتحسن ،أليس كذلك؟ ذلك النوع من الأفكار له تأثير عكسي فهم يخلقون السعادة

عندما تجمع بين الكتابة و التأمل ستبدأ برؤية تغيير بسيط في نسبتك في غضون أسبوعين

لهذا إذا كنت تريد أن تكون سعيدًا عليك أن تصلح النسبة بين الأفكار السيئة و الأفكار الجيدة التي تراودك كل يوم

قد لا تحتاج إلى تغيير كبير حتى تلاحظ التحول في مستويات سعادتك اليومية

و هناك طريقتين للقيام بهذا

يوم تقضي 70% منه تفكر بطريقة سلبية سيختلف كثيرا عن يوم تقضي 80% منه تفكر بطريقة سلبية

أولهم أن تكتسب عادة التعبير عن الأمتنان

الطريقة التالية التي يمكن بها أن تخلق المزيد من السعادة في حياتنا هي تكوين روابط اجتماعية و الحفاظ عليها

لدي مفكرة أكتب بها كل ليلة بعض الأشياء مثل ما تعلمته في ذلك اليوم، الأحداث المهمة التي حدثت و ما أود إنجازه في اليوم التالي

المستكشف الأمازوني يوسي جينزبيرج أمضي أسابيع في غابات الأمازون بمفرده

و لكن دائما ما أنهي ما أدونه بكتابة شيء واحد علي الأقل أشعر بالامتنان نحوه في حياتي

و بعد الرحلة سأله الصحفيون ما الذي كان أصعب جزء بتلك الرحلة باعتقاده؟ ما الذي عاني بسببه الكثير؟

على سبيل المثال، كتبت أشياء مثل "انا ممتن لحصولي علي وظيفة أستمتع بها حقا" أو " انا ممتن لوالدتي لأنها علمتني كيف أعمل بجد في سن مبكر للغاية"

و كان رده أنه لم يكن ملايين البعوض الذي يتغذي عليك ليل نهار و لا الطقس الذي لا يرحم أو حتى صراعاته مع الحيوانات الخطيرة وسكان المكان

و بمجرد أن تستغرق ببساطة دقيقة أو اثنين لتفكر في شيء تشعر أنك محظوظ لامتلاكه و تقوم بكتابته، ترغم عقلك علي التفكير بإيجابية

بل كانت الوحدة التي شعر بها، وكان عليه صنع أصدقاء من نسج الخيال بعد إسبوعيين حتى يبقي نفسه بصحبة أحدهم ولا يفقد صوابه

حيث أنك تدرب عقلك علي البحث عن ما هو جيد في الحياة و مع الوقت ستجد نفسك يراودك المزيد و المزيد من الأفكار الإيجابية بعشوائية طوال اليوم

كما ترى جميع البشر تقريبا بطبيعتهم يحتاجون إلى روابط اجتماعية فهذا بحمضنا النووى

الطريقة الثانية لإصلاح النسبة هي أن تتعلم كيف تسيطر علي مبالغتك بالتفكير

فى الواقع، عليك أن تكون بعض الروابط الإجتماعة وإلا سيتقلص مخك وإحتمالية إصابتك بمرض عقلي ستكون كبيرة

عادة ما نقع في دوامات من السلبية نبدأ بالتفكير في موقف حدث لنا و نقوم بافتراضات سلبية ليس لها علاقة بالموقف

كما أن بناء روابط اجتماعية والحفاظ عليها يسمح لك بخلق سعادة أكثر فى حياتك بطريقتين

على سبيل المثال دعنا نقول أن هناك من رفضك في الماضي ربما ستكرر ذلك الموقف مرارا وتكرارا فى عقلك و تقول لنفسك

أولا عندما تقيم حوار مع الناس يكون لك كالمسرحية

لماذا قلت ذلم لها؟...بالتأكيد ستعتقد أني فاشلا لا يعجب بي أحد...لن أجد من يحبني أبدا

يمكنكم تبادل المعلومات وحل مشكلات معا أو يمكنكم السخرية من بعضكم البعض وكل هذا ممتع لنا كبشر فهو يخلق السعادة بداخلنا

ويزداد الأمر سوءا باستمرار عندما نقع في دوامات من السلبية مثل تلك. يمكننا أن نمضي نصف ساعة أو ساعة نعذب أنفسنا بخلق أطنان من التعاسة فى حياتنا

السبب الثاني لبنائك روابط اجتماعية والحفاظ عليها هو أنها تساعدك على التعامل مع أسباب التعاسة

لذلك من المهم للغاية أن تكون قادر على تنقذ نفسك مبكرا في دوامات السلبية

الحياة صعبة وعادة ما يواجه كل منا أشياء مثل فقدنا لمن نحب أو تعرضنا لإصابات بالغة أو فقط محنة قديمة فهذا أمر حتمي

حتى تتوقف بشكل أساسي عن تعذيب ذاتك

ويمكن أن تؤدي هذه الأشياء إلى الوقوع فى دوامة من السلبية عادة ما يصعب علينا الخروج منها بمفردنا

وأفضل طريقة لذلك هي التأمل

لكن عندما تمتلك روابط اجتماعية قوية، فأنت بشكل أساسي لديك طريقة لمشاركة التوتر والشعور بالذنب والمشاعر السلبية- التي عادة تصاحب هذه الأحداث التعيسة- والتخلص منهم

التأمل بطريقة أو آخرى مثل رفع الأثقال و التدريب لكن عن طريق عقلك

هذا يقلل كثيرا من كمية المعاناه التي يمكن أن تسببها هذه الأحداث لأنك لن تشعر أنك تواجهها وحدك بعد الآن

كلما تأملت أكثر كلما أصبحت قادرا علي التحكم في أفكارك

إذن ماذا علينا أن نفعل حتى نمتلك روابط اجتماعية وكيف نحافظ عليها؟

ستكون قادرا على منع نفسك من السقوط في دوامة سلبية و وضع أفكار إيجابية بنفسك حتي تتوقف عن خلق المزيد من التعاسة

من أكثر الطرق فعالية للقيام بذلك هي ببساطة اكتساب عادة التواصل مع شخص واحد على الأقل كل يوم

باستخدام المثال السابق اذا وجدت نفسك في دوامة من الأفكار السلبية بسبب تفكيرك العميق برفضك فى الماضي، يمكنك ببساطة أن تقول لنفسك

يمكن أن يكون صديق قديم لم تتحدث معه منذ فترة أو غريب صادف أن جلس بجوارك وأنت ذاهب إلى عملك أو حتي تلك العجوز اللطيفة التي تجلس فى المنتزه لتطعم الحمام

قيامها برفضي كان فى الواقع شيئا جيدا...كلما قمت بذلك كلما أصبحت أفضل في التحدث إلى الفتيات

هذا لا يهم لأن ببساطة كونك تخرجك وتفتح بابا للحديث مه الآخرين سيخلق رابطة مع إنسان أخر مما سيجعلك أسعد

مما يجعل الموقع كله يبدو جيد ويوقف دوامة الأفكار السلبية

هذا أيضا بمرور الوقت سيطور من مهاراتك الإجتماعية ويسمح لك أن تبني روابط إجتماعية أكثر قوة مع أناس أخرين

عندما تجمع بين الكتابة و التأمل ستبدأ برؤية تغيير بسيط في نسبتك في غضون أسبوعين

الآن قبل أن ننتقل إلى الطريقة الثالثة والأخيرة لخلق المزيد من السعادة وهي بالمناسبة طريقتي المفضلة

قد لا تحتاج إلى تغيير كبير حتى تلاحظ التحول في مستويات سعادتك اليومية

أريد أن أخبركم بشأن مشروع كنت أعمل عليه لستة أشهر مضت

يوم تقضي 70% منه تفكر بطريقة سلبية سيختلف كثيرا عن يوم تقضي 80% منه تفكر بطريقة سلبية

الطريقة التالية التي يمكن بها أن تخلق المزيد من السعادة في حياتنا هي تكوين روابط اجتماعية و الحفاظ عليها

المستكشف الأمازوني يوسي جينزبيرج أمضي أسابيع في غابات الأمازون بمفرده

و بعد الرحلة سأله الصحفيون ما الذي كان أصعب جزء بتلك الرحلة باعتقاده؟ ما الذي عاني بسببه الكثير؟

و كان رده أنه لم يكن ملايين البعوض الذي يتغذي عليك ليل نهار و لا الطقس الذي لا يرحم أو حتى صراعاته مع الحيوانات الخطيرة وسكان المكان

بل كانت الوحدة التي شعر بها، وكان عليه صنع أصدقاء من نسج الخيال بعد إسبوعيين حتى يبقي نفسه بصحبة أحدهم ولا يفقد صوابه

كما ترى جميع البشر تقريبا بطبيعتهم يحتاجون إلى روابط اجتماعية فهذا بحمضنا النووى

فى الواقع، عليك أن تكون بعض الروابط الإجتماعة وإلا سيتقلص مخك وإحتمالية إصابتك بمرض عقلي ستكون كبيرة

كما أن بناء روابط اجتماعية والحفاظ عليها يسمح لك بخلق سعادة أكثر فى حياتك بطريقتين

أولا عندما تقيم حوار مع الناس يكون لك كالمسرحية

يمكنكم تبادل المعلومات وحل مشكلات معا أو يمكنكم السخرية من بعضكم البعض وكل هذا ممتع لنا كبشر فهو يخلق السعادة بداخلنا

السبب الثاني لبنائك روابط اجتماعية والحفاظ عليها هو أنها تساعدك على التعامل مع أسباب التعاسة

الحياة صعبة وعادة ما يواجه كل منا أشياء مثل فقدنا لمن نحب أو تعرضنا لإصابات بالغة أو فقط محنة قديمة فهذا أمر حتمي

ويمكن أن تؤدي هذه الأشياء إلى الوقوع فى دوامة من السلبية عادة ما يصعب علينا الخروج منها بمفردنا

لكن عندما تمتلك روابط اجتماعية قوية، فأنت بشكل أساسي لديك طريقة لمشاركة التوتر والشعور بالذنب والمشاعر السلبية- التي عادة تصاحب هذه الأحداث التعيسة- والتخلص منهم

هذا يقلل كثيرا من كمية المعاناة التي يمكن أن تسببها هذه الأحداث لأنك لن تشعر أنك تواجهها وحدك بعد الآن

إذن ماذا علينا أن نفعل حتى نمتلك روابط اجتماعية وكيف نحافظ عليها؟

من أكثر الطرق فعالية للقيام بذلك هي ببساطة اكتساب عادة التواصل مع شخص واحد على الأقل كل يوم

يمكن أن يكون صديق قديم لم تتحدث معه منذ فترة أو غريب صادف أن جلس بجوارك وأنت ذاهب إلى عملك أو حتي تلك العجوز اللطيفة التي تجلس فى المنتزه لتطعم الحمام

هذا لا يهم لأن ببساطة كونك تخرجك وتفتح بابا للحديث مه الآخرين سيخلق رابطة مع إنسان أخر مما سيجعلك أسعد

هذا أيضا بمرور الوقت سيطور من مهاراتك الإجتماعية ويسمح لك أن تبني روابط إجتماعية أكثر قوة مع أناس أخرين

الآن قبل أن ننتقل إلى الطريقة الثالثة والأخيرة لخلق المزيد من السعادة وهي بالمناسبة طريقتي المفضلة

أريد أن أخبركم بشأن مشروع كنت أعمل عليه لستة أشهر مضت

كما لاحظتم القدرة على خلق المزيد من السعادة تعتمد فى النهاية بقدرتك على اكتساب عادات جديدة

اكتساب عادة الكتابة أو التأمل أو حتي التواصل مع أحدهم كل يوم

حقيقة الأمر أن الطريقة الوحيدة التي ستجعلك تري أى تغيير أو تطور حقيقي هى المواظبة على عادة

يمكنك قراءة كل الكتب، مشاهدة كل الفيديوهات، حضور كل الدورات لكن إن لم تكن تكتسب عادة وتواظب عليها لن تغير حياتك أبدا

لهذا قررت إنشاء تحدي مكتسب العادة وقد صممت هذا البرنامج لهدف واحد

هو جعل عملية اكتساب العادات والمواظبة عليها سهلة عليك بقدر الإمكان

وفى رأيي أفضل رهان لك وأنت تري التطور الذي تريده فى الحياة

لكل المهتمين، كل ما عليكم فعله هو التسجيل فى قائمة بريد الإكتروني الخاصة بي باستخدام الرابط فى صندوق الوصف أسفل الفيديو ليصلك أخبار وتحديثات هذا البرنامج القادم

حسنا، لتحدث عن الطريقة الثالثة والأخيرة لخلق السعادة فى حياتك والتى أطلق عليها "أن يصبح لك مصدر إلهام"

حسنا، هذا يبدو غامض للغاية...ما الذي تقصده يا كبسولة التحسن؟

فى الواقع يوجد الملايين الاسماء لهذا لكن ستكون فى الغالب معتادا على ما يسمي "الدخول فى حالة التدفق"

هذا يحدث عندما تكون منغمس فى نشاط ما بكل تركيزك، كل فعل، كل حركة وتفكيرك دائم بدون جهد منك أنت لا تفكر كل ما تفعله هو القيام بأشياء

يمر الوقت بسرعة وكل ما تفعله يمنحك شعور رائع

اسميها ان يصبح لك مصدر إلهام لأن عندما تدخل حالة التدفق تشعر كأنك لم تعد أنت كما لو أن طاقة غامضة سيطرت على جسدك تعطيك كل هذه الأفكار الرائعة

هذه الطريقة المرحة التى أحب أن أرى بها هذه الطريقة لأنها تجعل كل التجربة ممتعة للغاية بالنسبة لي

إذا لم يروق لك الأمر يمكنك أن تفكر به كحالة التدفق

وقد وجدت الدراسات بالفعل أننا عندما نكون فى حالة التدفق أو مصدر إلهام، عقولنا تفرز للجسم كميات كبيرة من الدوباين، والإندورفين والسيرتونين

وكلها الناقلات العصبية تجلب السعادة بشكل كبير للغاية لها نفس تأثير المخدرات مثال الكوكايين والإكستاسي المخادع الذي يمنحك شعور جيد للغاية

لذلك بعبارة أخرى، كونك لك مصدر إلهام يجعلك "أعلى من الحياة"

هذه طريقة ستجعلك تشعر بسعادة وراحة كبيرة للغاية دون أن يتحمل جسمك أضرار جسيمة مثل التى تسبب بها المخدرات

ولهذا تلك الطريقة تعتبر أكثر الطرق فعالية لخلق سعادة فى حياتك

لأنك حينما تشعر بالإحباط يمكنك ببساطة ان ترتفع أو تبتعد عن الحياة نفسها

إذن كيف للشخص ان يدخل فى حالة التدفق بشكل أكبر؟ حسنا، الأمر سهل للغاية

انت تمتلك، فى الغالب، بعض الأشياء التى تستمتع عند القيام بها. يمكن أن تكون هواية، أي نوع من أنواع العمل، أو مهارة طالما ستكون مبدع بشكل أو باخر

كل ما عليك فقط لتكتسب عادة هو أن تقضي بعض الوقت كل يوم تقوم فيه بهذا النشاط الذي تسمتع به

كالمثال، طريقتي المفضلة لذلك هى الرقص فأنا ارقص لأكثر من نصف حياتي أقوم بذلك لنصف ساعة كل يوم أحيانا أكثر من ذلك أو أقل لكن تقريبا كل يوم

كلما أصبح لك مصدر إلهام كلما وجدت نفسك تدخل فى تلك الحالة الدماغية عندما تقوم بالأنشطة الأخرى فى حياتك

ستلاحظ تغيرات طفيفة فى شخصيتك ستصبح أكثر مرحا وأكثر إبداعا وستستمتع أكثر بالأشياء البيسطة الصغيرة

وأفضل ما فى قضائك وقتأكثر بتلك الحالة الدماغية هو أنك مع الوقت ستصبح جيد بحق فى أي نشاط تحبه

إذا كنت تحب الرسم ومارست الرسم لنصف ساعة كل يوم على مدار عدة سنوات ستصبح جيد للغاية لدرجة تمكنك من جنى المال للعيش

ستصبح مهارة تبهر بها غيرك لبقية حياتك

لذا، إذا أردت خلق المزيد من السعادة فى حياتك كل ما عليك فعله هو إصلاح نسبتك، و خلق المزيد من الروابط الإجتماعية، وقضاء المزيد من الوقت لتصبح شخص ذو مصدر إلهام

ومرة أخرى، إذا كنت تواجه مشكلات فى اكتساب المهارات والمواظبة عليها اضغط على الرابط فى صندوق الوصف أسفل الفيديو

للتسجيل فى قائمة البريد لإلكتروني الخاصة بي ليصلك الأخبار وكل ما هو جديد بخصوص برنامجي الجديد تحدع مكتسب العادات. بجانب هذا يا رفاق ابقوا متحمسون!